ونفهم من هذه الآية أنه على المؤمن ألاَّ يترك الدنيا وأسبابها، فربما أخذها منك الكافر وتغلَّب عليك بها، أو يفتنك في دينك بسببها، فمَنْ يعبد الله أَوْلى بسرِّه في الوجود، وأسرارُ الله في الوجود هي للمؤمنين، ولا ينبغي لهم أن يتركوا الأخذ بأسباب الدنيا للكافرين. إن البعض يختار التحلِّي بالخفَّة، waiting for link from RSS
الخير الكامن في الشر كيف نجد الأمل في أصعب المواقف؟ ????️✨ - An Overview
Internet 7 hours ago bethb710iye3Web Directory Categories
Web Directory Search
New Site Listings